وكالة “#الأناضول” التركية: تجنّب مدير المخابرات الأمريكية لقاء #عقيلة_صالح وخالد #المشري، إشارة إلى احتمال توجه #واشنطن نحو تهميش الرجلين، وتحميلهما مسؤولية عدم الاتفاق على قاعدة دستورية تفضي إلى انتخابات رئاسية وبرلمانية متزامنة.
ـ بيرنز هو عرّاب إنهاء المشروع النووي الليبي، الذي تخلى عنه #القذافي طواعية بعد الغزو الأمريكي لـ #العراق عام 2003.
ـ واشنطن تسعى للبحث عن آليات بديلة في حال فشل مجلسا النواب والدولة في الاتفاق على قاعدة دستورية.
ـ واشنطن تركز على #ليبيا ضمن رؤية أشمل في صراعها مع #روسيا، خاصة في الحرب الأوكرانية وتداعيتها على أمن الطاقة العالمي.
ـ ليبيا أصبحت قطعة أساسية ضمن لعبة الشطرنج التي طرفاها واشنطن و #موسكو، نظرًا لتواجد فاغنر بها، وامتلاكها لأحد أكبر احتياطيات النفط والغاز في #إفريقيا.
ـ من مصلحة واشنطن أن لا يؤدي انهيار العملية السياسية في ليبيا إلى اندلاع حرب جديدة تكون فاغنر طرفًا فاعلاً فيها.
ـ من مصلحة واشنطن أيضًا استمرار تدفق النفط والغاز الليبيين حتى لا يعمق أزمة الطاقة في #أوروبا، مع تراجع إمدادات الطاقة الروسية خاصة بعد قرار تسقيف أسعارها.
ـ واشنطن تخشى أن تستخدم #روسيا فاغنر، لقفل الحقول والموانئ النفطية الليبية لزيادة الضغط على #أوروبا، وأيضا لتجنيد مقاتلين ليبيين في صفوفها للقتال في #أوكرانيا.
– مدير المخابرات الأمريكية وليامز بيرنز، تجنب إعلان لقائه #حفتر، أو ظهوره في صورة مشتركة معه.
ـ هذا الموقف يُعطي انطباعًا أن #واشنطن لا تعترف بشرعية حفتر، لكنها تقر به كأمر واقع في المنطقتين الشرقية والغربية. #السبق
