بشير صالح يؤكد أن استثمارات #ليبيا في الخارج، كانت ملكًا للدولة الليبية وليس للعقيد معمر القذافي.
ــ بشير صالح: اشتريت فندق في #الجابون بـ20 مليون، تعود ملكيته للدولة، والآن تقييماته تفوق الـ90 مليون دولار، ولا أدري الآن هل تابعنا أموالنا هذه أم لا.
ــ كنا ندرس تقييم كافة استثماراتنا بدقة، فعلى سبيل المثال، ذهبت إلى فندق تملكه “لايكو” في #مالي ووجدت أن أعمال الصيانة المكلف بها شركة فرنسية غير مطابقة للمواصفات وطلبت إلغاء العقد معهم فورًا، وتأسيس شركة ليبية ليبية لإدارة الفنادق.
ــ هذه الشركة ساهمت في دعم كافة التوريدات الخاصة للفنادق من كل الدول الإفريقية التي نتعامل معها، مثلا كان في السابق يتم توريد لحم من #فرنسا للفنادق وهو موجود في مدن إفريقية أخرى.
ــ كنا نجهز دراسات معمقة لأي أعمال استثمارية نديرها في أي دولة، وكل ما أتحدث عنه من أرباح بأرقام موثقة أمامي بالمستندات، وأتحدى أي شخص يقول عكس ذلك.
ــ يجب التركيز حاليًا على القمر الصناعي الإفريقي، الذي سبق ودفعنا له 450 مليون دولار، وتمكنّا من إيصال خطوط إنترنت لجميع الشركاء الأفارقة.
ــ هذه الأعمال خلقت لنا قوة أفريقية، فقد كان هذا القمر الصناعي تابع للاتحاد الإفريقي الذي كان بحاجة لـ450 مليون دولار لإطلاقه، ومنحناه لهم.
ــ اشترطنا حينها أنه لو أرادت أي دولة إفريقية أسهم في القمر نحن من سنمنحه لهم وستدفع لنا مقابله.
ــ وصلنا بسبب هذه الخطوة لتحقيق زيادة بنحو 63% من أسهم شركة “توتال ليبيا: موزعة على دول إفريقية عديدة مثل #ساحل_العاجل و #الكاميرون، والآن لا أعرف عن هذه الشركة شيئا.
ــ لم تحدث أي مشاكل في رؤوس أموال الشركات أو أعمالها منذ 2006 إلى 2009، لأنه كنا نمنح كل شخص مسؤولية الشركة المسؤول عنها ونحاسبه في النهاية على أعمالها. #ليبيا_برس (لقاء عبر كلوب هاوس)
2023-02-01 15:30:22
1675265422