تقرير 218
في الوقت الذي يشنّ فيه الرئيس التركي، رجب طيب أردوغان، حملة عسكرية موسعة من أجل النفوذ من شمال أفريقيا إلى القوقاز؛ اعتمدت قواته على سلاح قوي لكسب ميزة في ساحة المعركة مع حشد الدعم المحلي للتدخلات الأجنبية؛ تمثّل في الطائرات بدون طيار المسلحة، تركية الصنع.
وقد لعبت الطائرات بدون طيار ، بحسب واشنطن بوست”، دورًا مركزيًا في الأشهر الأخيرة في تحويل الصراع في ليبيا لصالح حكومة الوفاق، وفي الداخل التركي أصبحت الطائرات بدون طيار، رمزًا للابتكار التكنولوجي التركي والاكتفاء الذاتي؛ ممّا أدى إلى تعزيز الثقة الوطنية وسط الانكماش الاقتصادي الحادّ والاحتكاكات مع بعض دول “الناتو” الأخرى.
وقال السفير الأمريكي السابق في تركيا، جيمس جيفري، والذي عمل حتى وقت قريب كممثل خاص لإدارة دونالد ترامب لسوريا: غزوات تركيا الخارجية “أحبطت” الطموحات العسكرية الروسية في أماكن مثل سوريا وليبيا ، وفي الوقت نفسه، فإن “أردوجان” وعبر طائراته المحلية بات يبث الذعر لدى معظم الخصوم في الشرق الأوسط.
يمكنك ايضا قراءة الخبر في المصدر من قناة 218 الليبية
كلام خرفان ساذج فلو كانت هذه المسيرات كما تزعمون فلماذا لم تستطع اختراق الخط الاحمر والوصول لمنابع النفط بالطبع من يدير المشهد فى ليبيا الامريكان ويوزعوا الادوار حتى تظل ليبيا تعيش فى فوضى فاردوغان يلعب دور كلب ترامب للاعمال القذرة مع ضوء احمر لمنع تدخل مصر اثناء تحرير طرابلس بينما ضوء اخضر لمصر حتى للخط الاحمر فقط وغير مسموح بتخديه رغم قدرة الجيش المصرى على الحسم العسكرى حتى لو تدخلت تركيا بكامل قوتها ولاقيمةلشوية عصافير تركية غبية اصلا فراينا ضربات من بوراج بحرية على مدن فى الغرب الليبى دون تدخل غربى لان كل متفق عليه للتامر على ليبيا