قالت المستشارة الأممية للشؤون السياسية السابقة ستيفاني ويليامز أن الجماعات المسلحة المختلطة هي مؤسسات متكاملة رأسيًا، وقد اخترقت الجهات الرسمية بشكل كامل.
وفيما يلي أبرز ما جاء في مقال ويليامز:
- تتطلب عملية نزع السلاح والتسريح وإعادة الإدماج المستدامة والإصلاح الأمني للقطاع، العدالة والمساءلة ومنهجًا لا مركزيًا.
- ينبغي تجنب الإدماج المباشر للجهات المسلحة في العملية السياسية.
- خليفة حفتر استوعب في قواته مجموعات مسلحة مختلفة والعديد من بقايا جيش القذافي السابق.
- حفتر وضع نصب عينيه منذ فترة طويلة حكم ليبيا على غرار نموذج “الجيش بدولة” الذي تفضله أكثر الأنظمة الاستبدادية العربية.
- أكثر من 80٪ من السكان في سن العمل في ليبيا يتقاضى راتبًا من الخزينة العامة.
- لا تحتاج ليبيا إلى حرس وطني بقدر ما تحتاج إلى حرس حدود أكفاء وقوة حماية بنية تحتية بالغة الأهمية مدربة تدريبًا جيدًا وأقل ضراوة.
- السلام المستدام يتطلب العدالة. يجب أن تسترشد عملية نزع السلاح والتسريح وإعادة الدمج وإصلاح القطاع الأمني بالتركيز على التدريب على حقوق الإنسان.
- يجب أن يكون هناك فحص فردي، بدلاً من استيعاب مجموعات كاملة في هذه القطاعات.
- كيفية إشراك عناصر الجماعات المسلحة في العملية السياسية تتطلب مداولات متأنية.
- كان النهج الذي اتبعته الأمم المتحدة في إطار عملية #برلين، بمساراتها الليبية الثلاثة المترابطة هو استخدام (المسار العسكري، و المسار السياسي، والمسار الاقتصادي).#السبق (تصريحات صحفية)